سعيدون للبتراء، منذ منتصف القرن 20 و البتراء تسوق عالميا على جزء من التراث العبري. وبعد توقيع اتفاقية السلام الأردنية الإسرائيلية قفز الترويج السياحي للبتراء ضمن إسرائيل إلى مستويات غير مسبوقة. مئات الحملات التي تعرض البتراء و كأنها جزء من إسرائيل و تضعها على الخارطة السياحية الإسرائيلية. حتى وادي رم كان يعرض على أنه جزء … تابع قراءة سعيدون للبتراء،-رامي الطراونة
انسخ والصق هذا الرابط إلى موقع الووردبريس الخاص بك لتضمينه
انسخ والصق هذا الكود إلى موقعك لتضمينه